عاجل - جوجل تحجب موقع حركة كفاية
إتهمني كثير من الزملاء وما زالوا حتى الآن إني شطحت وخرفت وكبرت المواضيع وبقيت مهووس وبارانويد وغاوي شهرة وتهويل ومحتاج علاج لما ألمحت مجرد تلميح إلى وجود يد خفية للنظام المصري وراء حذف حسابي الخاص بلقطات الفيديو على موقع يوتيوب المملوك لشركة جوجل صاحبة محرك البحث الشهير والذي تصادف أيضا في نفس الوقت - سبحان الله - مع حذف حسابي البريدي من ياهو للمرة الرابعة في أقل من عام وقلت أنني أتعرض لحرب إلكترونية وتكنيك جديد يستخدمه النظام المصري لقمع صوت المعارضة على الإنترنت وللأسف كان معظم التضامن والدعم المعنوي الذي تلقيته من وكلالت أنباء أجنبية ومحطات تلفزة أمريكية ومدونين امريكان
الآن جاءت ساعة الحقيقة لتثبت وجهة نظري في وجود يد خفية للنظام المصري تعبث مع أو بالتعاون مع جوجل لقمع صوت المعارضة في مصر بإستخدام تكنيكات جديدة ولجوجل سابقة في هذا المجال وهو حذف أي نتائج للبحث عن مواقع تعارض الحكومة الصينية من محركه للبحث
الحقيقة لم أكن أنا مكتشف هذا الموضوع ولكن الفضل يرجع للزميل محمد جمال صاحب مدونة جيمي هود الذي إتصل بي تليفونيا منذ قليل ليخبرني بهذا الإكتشاف وأنه نشر تفاصيله على مدونته وفعلا رحت قريت عنده في المدونة لكن برضه قلت لنفسي إتأكد يا واد بدل ما يتهموك تاني إنك مختل عقليا وبتتوهم حاجات وبتكبر المواضيع وإن الموضوع بسيط وغلطة سبحان الله إنها تحصل مع يوتيوب وياهو كمان أربع مرات
وبالفعل ما أخدتش كلام الواد جيمي على علاته ورحت فاتح محرك البحث جوجل وكتبت كفاية
لقيت لينكات لصفحات بتتكلم عن حركة كفاية بالفعل لكن ولا لينك للموقع ذات نفسه
وبعدين كتبت حركة كفاية
برضه مافيش أي حاجة
وبعدين كتبت الحركة المصرية من أجل التغيير
ولا الهوا
وبالعنجليزي كتبت harakamasria
برضه ولا الدموع
الله
هو فيه إيه يا جدعان
برضه قلت بلاش تتسرع ياد يا وائل
يمكن موقع كفاية نفسه فيه حاجة غلط خصوصا إن الموقع بقاله فتره بيديره ناس مش محترفين علشان كده مش بيظهر في محرك جوجل مع انه حتى لو الموقع اختفى لازم يظهرله صفحات متكيشة على الأقل - حلوة متكيشة دي
المهم هداني تفكيري أشوف بقية محركات البحث
وطبعا أهم تاني محرك بحث بعد جوجل هو ياهو
برضه كتبت كفاية
وهنا لقيت موقع كفاية ظاهر وأول لينك كمان في الصفحة
كتبت حركة كفاية
نفس الحكاية
الحركة المصرية من أجل التغيير
برضة ظاهر وموجود وزي الفل
وبالعنجليزي harakamasria
موجود وتمام التمام
أومال إيه الحكاية يا جوجل